عذراً أيها الرجل
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَسْت أَنَا لُعْبَة لَدَيْك
مَتَى اشْتَهَيْت لهْرْجَهَا
وَلِقَاءَهَا أَتَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَسْت خَاتَما تَلْبَسُه
وَمَتَى أَرَدْت خَلْعِه أَلْقَيْتُه
وَبِحُبِّي رَمَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَسْت مِن عَاشِقَات الْغَزَل
وَمَتَى اشْتَقْتُنِي بِقَصَائِدَك
تَرَنَّمَت بِهَا وَتَغَنَّيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَسْت زُجَاجَة عِطْر فَارِغَة
وَمَتَى أرَدْت شَمُهُا
وَضَمَّهَا
أَقْبَلَت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
أَلَا تُعَلَّم بِأَن رَائِحَة عِطّرِي
قَابِعَة فِي مَكَان لِقَاءَنَا
فِي مِعْصَمِك وَسَاعَة يَدَيْك
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَا تَشْتَكِي كِبْرِيَائِي وَغُرُوْرِي
فَمَن يَعْشَق مِثْلَك ,
أَصَابَه مِن هُيَامِك مَا ادَّعَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
إِذَا اشْتَكَيْت غَرَامِك لِلْمُلا
فَحُبُّك جُنُوْنِي و هُيَّامِي وَبِه ثَمِلَت
فَلَا تَلُمْنِي إذ اشْتَكَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
سَأَعْتَرِف لَك بِانْكِسَارِي
وبِعُشَقي لَك
وَأَن حُبَّك أَذّلَني
فَلَن أَرْحَل عَنْك
وَفِي دَرْبِك مَضَيْت
لَسْت أَنَا لُعْبَة لَدَيْك
مَتَى اشْتَهَيْت لهْرْجَهَا
وَلِقَاءَهَا أَتَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَسْت خَاتَما تَلْبَسُه
وَمَتَى أَرَدْت خَلْعِه أَلْقَيْتُه
وَبِحُبِّي رَمَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَسْت مِن عَاشِقَات الْغَزَل
وَمَتَى اشْتَقْتُنِي بِقَصَائِدَك
تَرَنَّمَت بِهَا وَتَغَنَّيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَسْت زُجَاجَة عِطْر فَارِغَة
وَمَتَى أرَدْت شَمُهُا
وَضَمَّهَا
أَقْبَلَت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
أَلَا تُعَلَّم بِأَن رَائِحَة عِطّرِي
قَابِعَة فِي مَكَان لِقَاءَنَا
فِي مِعْصَمِك وَسَاعَة يَدَيْك
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
لَا تَشْتَكِي كِبْرِيَائِي وَغُرُوْرِي
فَمَن يَعْشَق مِثْلَك ,
أَصَابَه مِن هُيَامِك مَا ادَّعَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
إِذَا اشْتَكَيْت غَرَامِك لِلْمُلا
فَحُبُّك جُنُوْنِي و هُيَّامِي وَبِه ثَمِلَت
فَلَا تَلُمْنِي إذ اشْتَكَيْت
عُذْرَا أَيُّهَا الِرَجُل
سَأَعْتَرِف لَك بِانْكِسَارِي
وبِعُشَقي لَك
وَأَن حُبَّك أَذّلَني
فَلَن أَرْحَل عَنْك
وَفِي دَرْبِك مَضَيْت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق